زيارة الإمام الجواد عليه السلام :
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ الاِْمامِ التَّقِيِّ النَّقِيِّ الرِّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَحُجَّتِكَ عَلى مَنْ فَوْقَ الاَْرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الثَّرى، صَلاةً كَثيرَةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً مُتَواصِلَةً مُتَرادِفَةً مُتَواتِرَةً، كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْلِيائِكَ، وَاَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اِمامَ الْمُؤْمِنينَ وَوارِثَ عِلْمِ النَّبِيّينَ وَسُلالَةَ الْوَصِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ في ظُلُماتِ الاَْرْضِ، اَتَيْتُكَ زائِراً عارِفاً بِحَقِّكَ مُعادِياً لاَِعْدائِكَ مُوالِياً لاَِوْلِيائِكَ فَاشْفَعْ لي عِنْدَ رَبِّكَ.
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ الاِْمامِ التَّقِيِّ النَّقِيِّ الرِّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَحُجَّتِكَ عَلى مَنْ فَوْقَ الاَْرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الثَّرى، صَلاةً كَثيرَةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً مُتَواصِلَةً مُتَرادِفَةً مُتَواتِرَةً، كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ اَوْلِيائِكَ، وَاَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اِمامَ الْمُؤْمِنينَ وَوارِثَ عِلْمِ النَّبِيّينَ وَسُلالَةَ الْوَصِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ في ظُلُماتِ الاَْرْضِ، اَتَيْتُكَ زائِراً عارِفاً بِحَقِّكَ مُعادِياً لاَِعْدائِكَ مُوالِياً لاَِوْلِيائِكَ فَاشْفَعْ لي عِنْدَ رَبِّكَ.
في الروايات بأن تاسع الأئمة الهداة الأطهار، باب المراد الامام محمد الجواد ( عليه السلام ) استشهد في آخر ذي القعدة سنة 220هـ ... وقيل في 6 ذي الحجه..
على يد المعتصم العباسي بعد ما أمر جعفر بن المأمون أن يتصل بأخته أم الفضل زوجة الإمام الجـواد عليه السلام وأخذ يبث إليها سمومه وكلماته وشرح لها خطة القضاء على الامام عليه السلام وعندمـا وافقت لعنها الله ،أعطاها سما فتاكاً جعلته في طعام الإمام ، فلما أكل منه أحس بالآلام والأوجاع، ثم ندمت أم الفضل على فعلها وأخذت تبكي فقال لها الإمام: والله ليضربنك بفقر لا ينجي، وبلاء لا ينستر، فبُليت بعلة في بدنها وأنفقت كل مالها على مرضها هذا فلم ينفعها حتى نفذ مالها كله وماتت، وأما أخيها جعفر فسقط في بئر عميق وأخرج ميتا هو الأخر .
مناقب محمد بن علي الجواد (عليهما السلام)
• قال ابن الصبّاغ المالكي: (وأمّا مناقبه فما اتّسعت حلبات مجالها، ولا امتدت أوقات آجالها، بل قضت الأقدار الإلهيّة بقلّة بقائه في الدنيا بحكمها وأسجالها، فقلّ في الدنيا مقامه، وعجّل القدوم عليه لزيارته حمامه، فلم تطل بها مدّته ولا امتدت فيها أيامه، غير أنّ الله تعالى خصّه بمنقبة متألّقة في مطالع التعظيم، بارقة أنوارها، مرتفعة في معارج التفصيل قيمة أقدارها،... بادية لأبصار ذوي البصائر، بيّنة منارها، هادية لعقول أهل المعرفة آية آثارها وهي وإن ك انت صورتها واحدة فمعانيها كثيرة، وصيغتها وإن كانت صغيرة فدلالتها كبيرة وهي أنّ هذا أبو جعفر محمد بن علي، عليه وعلى آبائه السلام)
• قال ابن الصبّاغ المالكي: (وأمّا مناقبه فما اتّسعت حلبات مجالها، ولا امتدت أوقات آجالها، بل قضت الأقدار الإلهيّة بقلّة بقائه في الدنيا بحكمها وأسجالها، فقلّ في الدنيا مقامه، وعجّل القدوم عليه لزيارته حمامه، فلم تطل بها مدّته ولا امتدت فيها أيامه، غير أنّ الله تعالى خصّه بمنقبة متألّقة في مطالع التعظيم، بارقة أنوارها، مرتفعة في معارج التفصيل قيمة أقدارها،... بادية لأبصار ذوي البصائر، بيّنة منارها، هادية لعقول أهل المعرفة آية آثارها وهي وإن ك انت صورتها واحدة فمعانيها كثيرة، وصيغتها وإن كانت صغيرة فدلالتها كبيرة وهي أنّ هذا أبو جعفر محمد بن علي، عليه وعلى آبائه السلام)
السلام عليك ....
ايُّها المَسمومُ صبراً=سيدي يابن الــــرّضا
كُنتَ نوراً كُنتَ بحراً= لعلــومِ المُــرتـضى
كُـلّنا نبكي جَــواداً = دمـعنا جَمــرُالغَــضا
*******
وبهذا الخطب الفظيع نعزي مولانا و سيدنا رسول الله و أمير المؤمنين و فاطمة والتسعه االمعصومين خاتمهم المولى صاحب العصر و الزمان ..
رزقنا الله في الدنيا زيارتهم وفي الآخرة شفاعتهم ولا فرق الله بيننا و بينهم طرفة عين أبدا ..
ايُّها المَسمومُ صبراً=سيدي يابن الــــرّضا
كُنتَ نوراً كُنتَ بحراً= لعلــومِ المُــرتـضى
كُـلّنا نبكي جَــواداً = دمـعنا جَمــرُالغَــضا
*******
وبهذا الخطب الفظيع نعزي مولانا و سيدنا رسول الله و أمير المؤمنين و فاطمة والتسعه االمعصومين خاتمهم المولى صاحب العصر و الزمان ..
رزقنا الله في الدنيا زيارتهم وفي الآخرة شفاعتهم ولا فرق الله بيننا و بينهم طرفة عين أبدا ..
عظم الله أجوركم أيها الموالين ..