أنهى أعضاء ملتقى الشباب بسيهات يوم السبت الماضي ورشة عمل بإدارة الأستاذ محمد الخياط مدير مركز الأسرة بالقطيف والتي كانت بعنوان"القيم الإستراتيجية في بناء اللائحة الداخلية". و قد تطرق الخياط في بداية الورشة إلى مراجعة سريعة حول ما تم طرحة في الجزء الأول من الورشة و التي أقيمت قبل أسبوعين و كانت بعنوان " فريق العمل الواحد" و التي دار الحديث فيها عن الفروقات بين مسمى الفريق و مسمى الجماعة إضافة إلى التعريف بضرورة إلتزام أفراد الفريق مهامهم داخل الفريق ليكون الإنتاج بشكل أفضل.
بعد ذلك تطرق المحاضر إلى كيفية تحديد أهداف الفريق و ذلك عبر اختيار خطة عمل و هيكلة و من ثم الشروع في كتابة تلك الأهداف. كما بين الأستاذ الخياط أن هنالك فرق ينبغي التنبه له فيما بين الأهداف المرحلية و الأهداف المستبقية.
بعدها بدء الأستاذ محمد الخياط في طرح عدة نقاط مهمة تسهم في تكون آلية عمل متكاملة لكل فريق سعى إلى النجاح. و من هذه النقاط:
مبادئ العمل في اللجان.
من هم شركاء النجاح.
كيف يتم استثمار الطاقات.
تجاوز نقطة الإعلام السلبي.
ضعف التزام الأعضاء أسبابه و طرق لعلاج المشكلة.
و في أثناء طرح هذه النقاط شارك أعضاء الملتقى برؤاهم و أفكارهم حول آلية العمل و مكامن الخلل التي يفترض أن يتم معالجتها لضمان بقاء مسيرة الملتقى و تقديم أعمال توازي طموح و آمال مجلس إدارة الملتقى.
و في ختام الورشة نوة الأستاذ الخياط على ضرورة تأهيل الكادر الإداري لكي يكون فرداً فاعلا و يستطع بعد ذلك القيام بالأعمال التي تناط إليه.
بعد ذلك تطرق المحاضر إلى كيفية تحديد أهداف الفريق و ذلك عبر اختيار خطة عمل و هيكلة و من ثم الشروع في كتابة تلك الأهداف. كما بين الأستاذ الخياط أن هنالك فرق ينبغي التنبه له فيما بين الأهداف المرحلية و الأهداف المستبقية.
بعدها بدء الأستاذ محمد الخياط في طرح عدة نقاط مهمة تسهم في تكون آلية عمل متكاملة لكل فريق سعى إلى النجاح. و من هذه النقاط:
مبادئ العمل في اللجان.
من هم شركاء النجاح.
كيف يتم استثمار الطاقات.
تجاوز نقطة الإعلام السلبي.
ضعف التزام الأعضاء أسبابه و طرق لعلاج المشكلة.
و في أثناء طرح هذه النقاط شارك أعضاء الملتقى برؤاهم و أفكارهم حول آلية العمل و مكامن الخلل التي يفترض أن يتم معالجتها لضمان بقاء مسيرة الملتقى و تقديم أعمال توازي طموح و آمال مجلس إدارة الملتقى.
و في ختام الورشة نوة الأستاذ الخياط على ضرورة تأهيل الكادر الإداري لكي يكون فرداً فاعلا و يستطع بعد ذلك القيام بالأعمال التي تناط إليه.
بقية التغطية المصورة من هنا